أهلاً رمضان ! 

أهلاً بكم في حملة أهلاً رمضان!

بروحانياته الجميلة ومآكولاته الشهية، وطقوسه التي يحبها الجميع، يقبل شهر رمضان، شهر التآلف والتراحم والعطاء، لذلك يذكرنا الصيام والتأمل بأهمية مشاركة الفرح وتقديم العون للمحتاجين خصوصاً اولائك الذين حرموا من الفرحة بقدومه. بروحانياته الجميلة ومآكولاته الشهية، وطقوسه التي يحبها الجميع، يقبل شهر رمضان، شهر التآلف والتراحم والعطاء، لذلك يذكرنا الصيام والتأمل بأهمية مشاركة الفرح وتقديم العون للمحتاجين خصوصاً اولائك الذين حرموا من الفرحة بقدومه. 

وفي كل عام يحل رمضان  يتجدد الحنيين للوطن بالنسبة للعوائل اللاجئة والمهاجرة، الذين اجبروا على مغادرة بيوتهم وترك كل شيء ورائهم نتيجة الحروب والأزمات، ويشعرون بالأسى لعدم قدرتهم على الاحتفاء في رمضان. وفي كل عام يحل رمضان  يتجدد الحنيين للوطن بالنسبة للعوائل اللاجئة والمهاجرة، الذين اجبروا على مغادرة بيوتهم وترك كل شيء ورائهم نتيجة الحروب والأزمات، ويشعرون بالأسى لعدم قدرتهم على الاحتفاء في رمضان. 

  فمع ارتفاع الأسعار المستمر، ومشقة تأمين الاحتياجات الأساسية والمواد الغذائية اليومية، يصبح كاهل العائلات مُثقلاً بالتعب والوَهن. فلا هم قادرون على تأمين الغذاء الكافي، ولا هم يشعرون بأجواء رمضانية كتلك التي في بلادهم. فمع ارتفاع الأسعار المستمر، ومشقة تأمين الاحتياجات الأساسية والمواد الغذائية اليومية، يصبح كاهل العائلات مُثقلاً بالتعب والوَهن. فلا هم قادرون على تأمين الغذاء الكافي، ولا هم يشعرون بأجواء رمضانية كتلك التي في بلادهم.

 ولأن رمضان فرصة للتآلف، نسعى في هاند لجمع العوائل السورية واللبنانية ضمن أجواء ممتعة. لتكون إفطاراتنا بطابع تراثي. نُقدم فيه المأكولات والحلويات والمشروبات، وفقرات ترفيهية مثل ركن الحكواتي، وركن القهوة العربية، والمسابقات والجوائز، والإنشاد. 

وبالطبع! يُزيّن هذه الإفطارات؛ فرح الأطفال وتواجدهم في كل فقرة، واستمتاعهم  بمختلف الأنشطة التفاعلية كفقرة الساحر المضحك وغيرها.

انضم إلينا في جعل

شهر رمضان هذالا يُنسى للجميع،

خاصة هؤلاء الأطفال وابتساماتهم